“اللهم أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا. اللهم إنا نسألك أن تمنحنا عافيتك وصحتنا، وأن ترفع عنا كل مرض وهم. اللهم يا من بيده ملكوت كل شيء، اسكب على جسدنا وقلوبنا شفاءً عاجلاً، وامنحنا القوة لتحمل ما أصابنا. اللهم إني أسألك بأسمائك الحسنى، وصفاتك العلى، أن تُبرئ أجسادنا من كل داء، وأن تزيل عن قلوبنا كل ألم.اللهم رب الناس، مُذهب البأس، اشفِ عبدك من مرضه، واجعل ما أصابه تكفيرًا لذنوبه. اللهم اجعل هذا المرض سببًا لرفع درجته في الدنيا والآخرة، واجعل له من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا. اللهم اجعل شفاءنا في يديك وحدك، ولا تترك في أجسادنا ألمًا ولا تعبًا، وارزقنا الصبر والسكينة في كل لحظة.اللهم يا أرحم الراحمين، يا واسع الفضل، أسالك أن تنزل شفاءك على كل مريض، في جسده وروحه. اللهم إنك تعلم ما نمر به من آلام، فأنت القادر على أن تمنحنا القوة والقدرة على التحمل، وتزيل عنا هذا الألم، وتجعلنا في صحة وعافية تامة.اللهم يا شافي، يا كافي، يا مُجيب الدعوات، اكشف عني وعن جميع المرضى ما نزل بنا من بلاء، واجعل مرضنا سببًا في زيادة الإيمان، ورفع درجاتنا. اللهم اجعلنا من الذين إذا مرضوا دعاهم فاستجاب لهم، اللهم إنا نسألك أن ترزقنا الشفاء التام الذي لا يغادر سقمًا، وأن ترد إلينا صحتنا وعافيتنا، وتمنحنا القوة والعافية في كل وقت وحين.اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين، وارزقهم الشفاء العاجل، اللهم لا تدع فينا مرضًا إلا شفيته، ولا ألمًا إلا زال، ولا داءً إلا عافيته. اللهم آمين، يا أرحم الراحمين.”
هذا الدعاء يمكن ترديده في أي وقت، خاصة عندما تشعر بالتعب أو عند مناجاة الله للشفاء.